بل ترد على جوجل في بيان رسمي بشأن ثغرات نظام iOS واختراق هواتف الآيفون!



[ad_1]

قبل أيام نشر فريق جوجل الأمني ​​تقريرا حول ثغرات خطيرة في نظام iOS قام باكتشافها وإبلاغ آبل بها تسمح لبعض مواقع الإنترنت اختراق هواتف الآيفون والاستيلاء على بياناتها. تقرير جوجل سبب إزعاجا لمستخدمي هواتف الآيفون وأجهزة الآيباد مما دفع آبل للرد رسميا على تقرير جوجل.آ لر ث iOSث iOSثآ لر ث iOSث iOSث

آبل: جوجل تبالغ!

ذكرت آبل في بيانها الرسمي أن هجمات المواقع على أجهزة الآيفون كانت مركزة ومحدودة ولم تكن أبدا على نطاق واسع. وفقا لآبل فإن المواقع التي استغلت الثغرات تعد بالعشرات وكانت تستهدف تحديدا مسلمي الإيغور في الصين إلا أن جوجل أعطت انطباعا خاظئا بشيوع الأمر مسببة خوفا بين مستخدمي الآيفون على حد تعبيرها.

(مسلمو الإيغور يقطنون منطقة تركستان الشرقية التابعة لجمهورية الصين الشعبية ويعانون الاضطهاد والتمييز والتضييق عليهم في ممارسة الشعائر الإسلامية على أيدي الحكومة الصينية فضلا عن المذابح التي تعرضوا لها خلال القرن الماضي.)

أضافت آبل أيضا أن جوجل ضخمت مدة وقوع الهجمات وقالت أن الهجمات استمرت لمدة عامين في حين أنها لم تستمر سوى شهرين وتم إصلاحها في غضون 10 أيام بعد أن أبلغت آبل بها.

جوجل ترد على آبل

من جانبها ردت جوجل أيضا في تصريحات رسمية لموقع The Verge وقالت أنها ملتزمة بكل ما جاء في التقرير الأصلي التي نشرته وبالنتائج التي توصل إليها فريقها الأمني.

وفقا لجوجل, فإن الثغرات التي اكتشفها فريقها الأمني ​​في نظام iOS كانت تسمح للمواقع بالحصول على بيانات حساسة من هواتف الآيفون مثل الموقع الجغرافي والرسائل والصور بأقل مجهود ودون أن يدري زائر الموقع المستهدف عن ذلك.

تعقد جوجل أيضا أن هناك آلاف الزوار الذين تم استهدافهم بشكل أسبوعي على مدار عامين في أنظمة IOS 10 IOS و 11 و IOS 12 قبل أن يقوم فريقها الأمني ​​باكتشاف الأمر وإبلاغ آبل التي أصلحت تلك الثغرات في تحديث iOS 12.1.4 في فبراير الماضي.

إذا كنت مطور وتود نشر تطبيقاتك عبر أخبار التطبيقات

Facebook , Twitter Google Plus, Youtube, Instagram, Telegram

هذا المقال "آبل ترد على جوجل في بيان رسمي بشأن ثغرات نظام iOS واختراق هواتف الآيفون!" مقتبس من موقع (أخبار التطبيقات), ولا يعبر عن سياسة الموقع أو وجهة نظرة بأي شكل, وأنما تقع المسئولية الخبر أو صحتة على مصدر الخصر الأصلى وهو أخبار التطبيقات.

[ad_2]
Source link